يحمل سكوت إجازة في التعليم بتقدير شرف، وقد قدم مؤخراً أطروحة الدكتوراة للمناقشة. وتناقش أطروحته دور الأحداث الإعلامية التي ساهمت في انتشار قناة الجزيرة القطرية، وبتركيز خاص على توسعها إلى أستراليا.
يدرّس سكوت مادة الإعلام ووسائل التواصل في جامعة كانبرا، وقد عمل في غرف إخبارية عدة في أستراليا وأوروبا والشرق الأوسط. كما يدير سكوت مركز أستراليا والشرق الأوسط للتبادل الصحفي، وهو مؤسسة غير ربحية تهدف لتعزيز التواصل من خلال صحافة أكثر معرفة. ولدى سكوت شغف في منطقة الشرق الأوسط وخاصة فيما يتعلق ببناء علاقات أقوى بين أستراليا والوطن العربي.
وخبرة السيد بريدجيز واسعة، حيث تمتد من منصات وسائل الإعلام المختلفة كالإذاعة والتلفاز ووسائل التواصل الاجتماعي، إلى مهارات التواصل وإلى العلوم السياسية. يتكلم سكوت بعض العربية ويتابع دراسته لتطوير مستواه فيها.